samedi 18 avril 2020

زراعة الفصة ،Luzerne


https://youtu.be/hs_hbSm6l9o

زراعة الفصة ،Luzerne
الفصة او البرسيم الحجازي تعتبر من بين اهم الزراعات العلفية وتعتبر غنية من حيت قيمتها الغذائية
البروتينية، ومنخفضة التكلفة ويعتمد عليها بكترة في تربية المواشي.
1) قبل الزرع ينبغي اختيار الاصناف الجيدة وخاصة المستوردة متل بيوونيير وكاليفرنيا واستراليا،الاصناف المحلية اتبتت ايضا وجودها لكنها متوسطة المردودية.
2- تهيئة الأرض حرثة أولى بالمحراث العميق بعدها حرث سطحي لتسوية الارض واعدادها بشكل جيد لزرع مع استعمال الأسمدة العضوية (روت ابقار او الاغنام..) مع امكانية اضافة بعض الاسمدة NPK او نقتصر فقط على الفوسفاطية منها بحسب ماتسمح به تحاليل التربة وذالك قبل عملية الزرع.
3)-افضل الاوقات لزراعتها هي ابتداءا من منتصف فبراير ومارس الأفضل تزرع في نهاية فبراير وخاصة بعد تغير الجو من البارد الى الدافئ.
4)- تزرع اما بالنتر باليد من 20 الى 40 كلغ في الهكتار على حسب نوع كل صنف، او بواسطة الات خاصة بالزرع.
5)- تغطى بالمشطةالحديدية التي تجر بالدواب او تجر بألات خفيفة.
6)- عملية السقي يجب ان تتم بشكل منتظم وعلى حسب ظروف الاجواء المحيطة بعملية الزراعة يمكن ان يكون فارق بين كل سقية من 4/3 ايام تسقى مرة أخرى سقية خفيفة،لضمان انبات كامل ومتجانس هذا عند الاسابيع الاولى من الزرع.كما يمكن ان يكون السقي اما باستعمال الرشاشات (وهو الاكتر عملي) او بواسطة التنقيط،
7)- تتبع ومحاربة الافات فور ظهورها او وقائيا متل الديدان او الحلزون...
8)-الحشة الاولى والتانية ينبغي التسريع في حصادهما حتى نسمح بتكاتف جدور النبتة،
الإنتاج يزداد مع عدد الحشات و يكون جيدا بعد إتمام السنة الأولى للزراعة بمعدل 200/150 بالة في الهكتار .الحصاد كل 30 الى 40 يوم .


https://youtu.be/hs_hbSm6l9o

mardi 14 avril 2020

طريقة تقديم العلف - والفرق بين الاعلاف المركزة و المالئة


https://youtu.be/-RisKVBiSKo

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الكثير يسأل عن طريقة تقديم العلف والفرق بين الأعلاف المركزة ( الحبوب ) والأعلاف المالئة ( الأعشاب ) وبدون الدخول في التفاصيل العلمية الدقيقة سنحاول ان شاء الله الافادة في الموضوع عموما بناءا على دراسات علمية عالمية موثقة وتجربة شخصية عملية ميدانية .. وأهلا وسهلا بكل من لديه استفسارات أو يريد توضيح أكثر.
الأعلاف نوعان ..
أعلاف مركزة ( قمح شعير ذرة نخالة صوجا فول جلبانة وكل الحبوب بصفة عامة ... )
أعلاف مالئة ( فصة خرطال قرط تبن وكل الحشائش الجافة والخضراء بصفة عامة )

نتكلم عن طريقة تقديم الأعلاف المختلفة للمواشي واختلاف أنواع الأعلاف باختلاف الغرض ( هل الغرض انتاج مواليد بصحة جيدة مع مراعاة صحة الأم وادرار الحليب او تسمين وانتاج لحوم في مدة زمنية معينة او لغرض المحافظة على صحة الماشية قبل وأثناء وبعد فترة التزاوج ... )
- أولا وهذه نقطة مهمة جدا عند استقبال الحيوان يجب التأكد من خلوه من جميع الأمراض والعيوب والديدان والطفيليات الداخلية والخارجية التي تأثر على التغذية بصفة مباشرة وقد تتسبب في خسائر كبيرة للمربي وفي حالة وجودها يجب التدخل العاجل حتى التأكد من علاجها التام.
- ثانيا استقبال الحيوان على الحشائش فقط ثم نبدأ بتعويده على الأعلاف المركزة تدريجيا حتى نصل الى الكمية اللازمة له.
- الطريقة الصحيحة المفيدة جدا للعلف " بعد ان يتعود الحيوان على العلف الجديد " هي اعطائه 3% من وزنه أعلاف مركزة مقسمة الى مرتين في اليوم . مرة صباحا 1.5% من وزنه وبعدها مباشرة تقدم له الاعلاف المالئة حتى الشبع خصوصا الفصة والخرطال او القرط او التبن .. ومرة مساءا 1.5% من وزنه وبعدها مباشرة تقدم له الاعلاف المالئة حتى الشبع خصوصا الفصة او الخرطال اوالقرط او التبن ..
* ماء الشرب يجب ان يكون متوفرا بصفة دائمة على مدار الساعة وأن تكون درجة حرارته معتدلة ويجب الحرص على نظافته الدائمة ونظافة المشارب .
* الغرض من تقسيم كمية الاعلاف المركزة على مرتين بينهما حوالي 10 - 12 ساعة هي الاستفادة القصوى لجسم الحيوان من مكونات الأعلاف والتقليل من الاهدار وسرعة التحويل.
* الغرض من تقديم الأعلاف المالئة حتى الشبع مباشرة بعد الأعلاف المركزة البدء مباشرة بعملية الاجترار المهمة جدا في التغذية لدى المجترات وتحاشي البشمة والاستفادة من كل المكونات ( بروتين طاقة كربوهيدرات نشويات ألياف معادن أملاح فيتامينات .... )


https://youtu.be/-RisKVBiSKo





jeudi 9 avril 2020

خلطات تسمن العجول

https://youtu.be/OYXGQBa3oCQ

تسمين العجول ذات الون اقل من 200 كغ:
مدة التسمين : 6 أشهر.
برنامج التسمين: يتم تقديم العلائق مرتين في اليوم (الصباح و المساء) يقدم للعجل الواحد الكميات التالية:
الشهر الاول و الثاني: 4 كجم علف مركز + 2 كجم علف خشن
الشهر الثالث و الرابع: 5 كجم علف مركز + 3 كجم علف خشن.
الشهر الخامس و السادس: 6 كجم علف مركز + 4 كجم علف خشن.
يقدم بالإضافة لما سبق و بشكل يومي طوال مدة التسمين 5 كغ برسيم .

تسمين العجول بوزن 200-250 كغ
مدة التسمين : 5 أشهر.
برنامج التسمين: يتم تقديم العلائق مرتين في اليوم (الصباح و المساء) يقدم للعجل الواحد الكميات التالية:
الشهر الاول: 4 كجم علف مركز + 2 كجم علف خشن
الشهر الثاني والثالث: 5 كجم علف مركز + 3 كجم علف خشن.
الشهر الرابع و الخامس: 6 كجم علف مركز + 4 كجم علف خشن.
يقدم بالإضافة لما سبق و بشكل يومي طوال مدة التسمين 5 كغ برسيم .

تسمين العجول بوزن 250-300 كغ
مدة التسمين : 4 أشهر.
برنامج التسمين: يتم تقديم العلائق مرتين في اليوم (الصباح و المساء) يقدم للعجل الواحد الكميات التالية:
الشهر الاول و الثاني : 5 كجم علف مركز + 3 كجم علف خشن
الشهر الثالث و الرابع: 6 كجم علف مركز + 4 كجم علف خشن
يقدم بالإضافة لما سبق و بشكل يومي طوال مدة التسمين 5 كغ برسيم .

mardi 7 avril 2020

اسهال العجول و الحملان حديثة الولادة


- إسهال للعجول والحملان
يشكو العديد من المربين من الإسهال الشديد في الحملان والعجول حديثي الولادة ، والتي يمكن أن يؤدي بعضها إلى وفاة الأطفال حديثي الولادة ، ولكن ما هي أسباب هذا المرض؟
هناك العديد من العوامل التي تسبب الالتهاب المعوي والإسهال ، بما في ذلك:
1- العدوى الفيروسية: في مثل هذه الحالات تكون العدوى شديدة ويكون الإسهال شديدًا وقد يترافق مع خروج الدم من الإسهال.
2- العدوى البكتيرية: هناك العديد من مسببات الأمراض الميكروبية ، ولكن أهمها الكلوستريديوم (الجمرة الخبيثة - الزحار الحملان) والمدرسة.
3- الأسباب الغذائية: متابعة استهلاك كميات كبيرة من الحليب غير المتوازن.

هناك مجموعة من العوامل التي تساعد أو تستعد للإصابة ، بما في ذلك:
1- لا تشرب اللبأ بكمية كافية ، خاصة خلال الساعات الأولى من يوم الأم ، لأن اللبأ يحتوي على مجموعة غذائية متكاملة وعناصر مناعية ضرورية لحديثي الولادة.
2- عدم الامتثال للنظافة والتعقيم بالقرب من الأطفال حديثي الولادة.
3- وجود التهاب في الضرع أو الحلمات التي يرضع فيها حديثي الولادة.
4- يوجد تلوث في الحلمتين وينتقل الضرع إلى الجنين أثناء الرضاعة.
5- يتعرض الأطفال حديثي الولادة لتقلبات كبيرة في درجات الحرارة.

الوقاية والعلاج:
يتم ذلك باتباع الخطوات التالية:
1- تحصين الأمهات بجميع اللقاحات اللازمة مما يساعد على حماية الأم من الأمراض التي يمكن أن تنتقل إلى الأطفال حديثي الولادة ، بالإضافة إلى نقل الأجسام المضادة المناسبة لحديثي الولادة الذين يعانون من الرواسب.
2 - العمل على إعطاء الأطفال حديثي الولادة كميات كافية من الرواسب خلال الساعات الأولى والأيام الأولى من الحياة لضمان نقل أكبر عدد ممكن من الأجسام المناعية إلى الوليد.
3- العناية بالنظافة بالقرب من الأطفال حديثي الولادة والعناية بنظافة الحلمات وضرع الأمهات من خلال إبقاء الحظيرة جافة.
4- في حالة الإسهال الشديد تتوقف الرضاعة الطبيعية لمدة 24 ساعة مع توفير الحلول التعويضية.
5-إدارة المضادات الحيوية المناسبة عن طريق الفم وعن طريق الحقن ، مثل (نيومايسين - كوليستين - مركبات سلفوناميد - إنروفلوكساسين) وغيرها حسب حالة وأعراض وشدة العدوى.
6- توفير محاليل الكهارل لتعويض الكهارل المفقودة وتجنب الجفاف.
7- توفير مواد معينة تساعد في الحفاظ على محتويات الأمعاء لتجنب فقدان كميات زائدة من السوائل الجسدية ، مما يهدد حياة المولود.
8- إعطاء مضادات التشنج ، المغص والمعالجات المخفضة للتشنجات والحركة المعوية ، مثل الأتروبين.
9- الاهتمام بتحصين الأمهات بالتطعيم الكامل والضروري لمنع انتقال الأمراض إلى الأطفال حديثي الولادة وإعطاء الأطفال حديثي الولادة مناعة كبيرة بمرض الزهري.
10- احترس من فضلات لحم الخنزير في الحملان بكميات كبيرة من القش خاصة في الحالات المرضية وتجنب تكون رطوبة عالية على أرضية الحظيرة.
https://youtu.be/-70OM-169Ac

La mammite


La mammite
Condition pathologique causée par l'infection du tissu du pis par l'un des agents pathogènes, en particulier les bactéries et les champignons, où le tissu du pis est envahi, provoquant un gonflement et une rougeur du pis et la production de lait de nature inflammatoire (séreuse ou sanglante ou thrombose). L'inflammation s'accompagne d'un changement dans les caractéristiques naturelles de la mamelle, où elle devient rouge et chaude et peut devenir pétrifiée et froide plus tard.

L'infection se produit lorsque l'agent pathogène pénètre dans le pis en:
1- Contamination des mamelons et du pis.
2- La transmission d'agents pathogènes à travers diverses plaies dans les tissus du mamelon ou du pis.
3- Pollution des mains des travailleurs de traite.
4- Contamination des dispositifs de traite automatiques.
5- Infection animale avec certaines maladies générales dans lesquelles les agents pathogènes avec circulation sanguine passent dans le pis, provoquant une mammite, et dans ce cas, l'inflammation peut apparaître dans plus d'un quart.
6- L'infection peut être transmise d'un animal à un autre par les mains des travailleurs, par le biais de l'équipement de traite ou par contamination du sol de l'étable par du lait infecté.

Les symptômes de la mammite: varient selon l'agent causal, il est possible de remarquer au début de l'inflammation la rougeur du quartier affecté et une chaleur claire avec une diminution de la quantité de lait produite à partir de la mamelle et cela s'accompagne d'un changement dans les caractéristiques du lait résultant selon l'agent causal car il est possible de voir une thrombose du lait peut Il n'apparaît qu'au début du lait (en cas de blessure légère), ou la couleur du lait change en couleur séreuse jaunâtre, ou le lait apparaît dans une couleur sanglante à la suite du saignement qui se produit et la mammite est associée à une douleur prononcée en essayant de toucher les mamelons ou le quartier affecté.
Dans les cas où le traitement est négligé, la blessure peut passer au reste des quartiers et le traitement peut devenir difficile.
Dans certains cas particuliers d'infections bactériennes, la gangrène dans le pis peut se retrouver (comme dans le cas des clostridias) et cela peut entraîner une chute complète de la partie affectée ou la mort de l'animal en cas de bactérienne sanglante.
Dans les cas où le traitement est négligé ou dans les cas où le traitement échoue, la partie affectée passe au stade de fibrose, qui est caractérisé par le froid de la partie affectée et la raideur, et cela s'accompagne de divers degrés de réduction de la quantité de lait, qui peuvent atteindre le stade d'arrêt du lait entier en cas de blessure complète Le tissu du pis affecté.

Traitement: Le traitement dépend principalement du resserrement des procédures de nettoyage et de stérilisation, qui incluent l'ensemble du quadrant et de la mamelle, puis du quartier affecté, puis du renforcement des mesures préventives pour prévenir la transmission de l'inflammation aux animaux voisins. Si l'animal infecté peut être isolé dans un pli spécial pour éviter la contamination et la transmission Blessures pour le reste du troupeau, en particulier dans les grandes exploitations.
Après le nettoyage, la stérilisation de tous les mamelons et du mamelon affecté est effectuée, et des masters et des antibiotiques généraux peuvent être utilisés, mais avant tout traitement, des échantillons de lait doivent être prélevés et envoyés au laboratoire afin de réaliser des tests d'allergie afin de choisir les meilleurs antibiotiques en prévision de la présence de bactéries tenaces. Pour les antibiotiques, en attendant le résultat, le traitement peut être démarré avec une participation pharmacologique, en fonction de la gravité de l'infection et en fonction de l'expérience sur le terrain avec le type d'inflammation. Antibiotiques pouvant être utilisés comme composés de pénicilline avec la streptomycine (Dimapene) ou l'amoxicilline avec d'autres antibiotiques tels que la gentamicine. L'option de traitement reste ouverte en fonction de l'état, des bactéries à l'origine et de l'expérience sur le terrain d'infections similaires

التهاب الضرع


التهاب الضرع
حالة مرضية ناتجة عن إصابة أنسجة الضرع بأحد مسببات الأمراض ، خاصة البكتيريا والفطريات ، حيث يتم غزو أنسجة الضرع ، مما يسبب تورم واحمرار الضرع وإنتاج حليب الطبيعة التهابات (مصلية أو دموية أو تجلط). يصاحب الالتهاب تغير في الخصائص الطبيعية للضرع ، حيث يصبح أحمرًا وساخنًا ويمكن أن يصبح متحجرًا وبردًا فيما بعد.

تحدث العدوى عندما يدخل العامل الممرض الضرع عن طريق:
1- تلوث الحلمات والضرع.
2- انتقال مسببات الأمراض من خلال الجروح المختلفة في أنسجة الحلمة أو الضرع.
3- تلوث أيدي عمال الحلب.
4-تلوث أجهزة الحلب الآلي.
5- إصابة الحيوان ببعض الأمراض العامة التي تنتقل فيها مسببات الأمراض مع الدورة الدموية إلى الضرع مسببة التهاب الضرع ، وفي هذه الحالة يمكن أن يظهر الالتهاب في أكثر من ربع.
6- يمكن أن تنتقل العدوى من حيوان إلى آخر عن طريق أيدي العمال أو عن طريق معدات الحلب أو عن طريق تلوث أرضية الحظيرة بالحليب المصاب.

أعراض التهاب الضرع: تختلف باختلاف العامل المسبب ، فمن الممكن ملاحظة في بداية الالتهاب احمرار المنطقة المصابة والحرارة الصافية مع انخفاض في كمية الحليب المنتج من الضرع وهذا مصحوبًا بتغيير في خصائص الحليب الناتج اعتمادًا على العامل المسبب لأنه من الممكن رؤية تجلط اللبن قد يظهر فقط في بداية الحليب (في حالة الإصابة الطفيفة) ، أو لون يتغير الحليب إلى لون مصفر مصفر ، أو يظهر الحليب بلون دموي نتيجة النزيف الذي يحدث والتهاب الثدي يرتبط بألم شديد عند محاولة لمس الحلمات أو المنطقة المصابة.
في الحالات التي يتم فيها تجاهل العلاج ، يمكن أن تنتقل الإصابة إلى بقية الأحياء ويمكن أن يصبح العلاج صعبًا.
في بعض الحالات الخاصة من الالتهابات البكتيرية ، يمكن العثور على الغرغرينا في الضرع (كما هو الحال في كلوستريديا) وهذا يمكن أن يؤدي إلى السقوط الكامل للجزء المصاب أو وفاة الحيوان في حالة البكتيريا الدموية.
في الحالات التي يتم فيها تجاهل العلاج أو في الحالات التي يفشل فيها العلاج ، ينتقل الجزء المصاب إلى مرحلة التليف ، والتي تتميز ببرودة الجزء المصاب والتصلب ، ويصاحب ذلك درجات مختلفة من التخفيض من كمية الحليب التي يمكن أن تصل إلى مرحلة إيقاف الحليب الكامل في حالة الإصابة الكاملة أنسجة الضرع المصابة.

العلاج: يعتمد العلاج بشكل أساسي على تشديد إجراءات التنظيف والتعقيم ، والتي تشمل الربع بأكمله والضرع ، ثم المنطقة المصابة ، ثم تعزيز التدابير الوقائية لمنع انتقال الالتهاب إلى الحيوانات المجاورة. . إذا كان من الممكن عزل الحيوان المصاب في طية خاصة لتجنب تلوث وإصابة الإصابات لبقية القطيع ، خاصة في المزارع الكبيرة.
بعد التنظيف ، يتم إجراء تعقيم جميع الحلمات والحلمة المصابة ، ويمكن استخدام الماجستير والمضادات الحيوية العامة ، ولكن قبل أي علاج ، يجب أخذ عينات من الحليب وإرسالها إلى المختبر لفحصها. الحساسية لاختيار أفضل المضادات الحيوية تحسبًا لوجود بكتيريا عنيدة. بالنسبة للمضادات الحيوية ، في انتظار النتيجة ، يمكن بدء العلاج بمشاركة دوائية ، اعتمادًا على شدة العدوى واعتمادًا على الخبرة الميدانية مع نوع الالتهاب. المضادات الحيوية التي يمكن استخدامها كمركبات البنسلين مع الستربتوميسين (Dimapene) أو الأموكسيسيلين مع المضادات الحيوية الأخرى مثل الجنتاميسين. يبقى خيار العلاج مفتوحًا اعتمادًا على الحالة والبكتيريا المسببة له والخبرة الميدانية للعدوى المماثلة

OÏDIUM DES CÉRÉALES


     Symptômes : Au printemps apparaissent sur les feuilles de base de petites taches  floconneuses   
 (mycélium,conidies),blanchâtres , arrondies , devenant elliptiques avec la croissance des tissus 
foliaires.  
par la suite , elles prennent une couleur grisâtre et donnent naissance a de petits points noirs (périthèces ) 


Les feuilles jaunissent et se dessèchent prématurément  . Tous les organes aériens peuvent etre attaques .
De nombreuses variétés d'orge montrent des taches brun foncé , attribuées en général aux helmintholrioses . souvent , seul un examen microscopique démontre qu'il s'agit d'une réaction de la plante a l’oïdium  . Parfois , du mycélium est visible sur ces taches .
     Parasite : Le champignon "hiverne" sous forme de mycélium et de conidies sur  les jeunes semis A l'aide des périthèces (fructifications sexuelles) sur les chaumes , il automne . Une période sèche et a hygrométrie faible est indispensable pour des ascospores     dans les périthèces requiert de l’humidité.
  La maladie est favorisée par  un temps frais , humide et couvert au printemps , un semis dense et mal aéré , et par tous les facteurs qui favorisent le développement de la plante-hôte : azote , eau , etc.
   L’oïdium de l'orge n'attaque pas le blé et inversement . Le champignon  forme de nombreuses races physiologiques , ce qui , a la longue , le rend capable d'infecter les variétés résistantes , puisque leur résistance ne vaut que contre un certain nombre de ces races .
     Importance : Les dégâts occasionnés par la maladie ne deviennent importants qu'en culture intensive avec un semis dense et de fortes doses d'azote , en combinaison avec un temps favorable pour  le parasite . Plus l'évolution de la maladie est précoce , plus les pertes sont élevées . Une attaque pendant le tallage peut entraîner des dégâts considérables : Les plantes atteintes restent chétives pendent toute la période de végétation .

     Lutte : 
  -Eviter les semis trop denses dans les endroits mal aérés . 
  -Eviter les apports élevés tardifs d'azote . 
  -Un traitement des semences  . 
  protège  les plantes pendant environ deux mois .     

lundi 6 avril 2020

ENSILAGE


Ensilage
Introduction: L'importance de la fabrication de matières premières pour l'alimentation animale dans les élevages augmente de jour en jour avec le développement de méthodes de sélection modernes, et tous les pays s'intéressent de plus en plus au développement et à la conversion de matériel végétal en général en produit animal pour la consommation humaine comme (protéines animales dans différentes viandes, œufs, lait et autres) ) Et en s'intéressant de plus en plus à la production de matière verte en tant qu'aliment pour la production d'animaux, en prêtant également attention à la façon de produire des quantités d'un dunum dans des conditions modernes et des méthodes agricoles avancées telles que les méthodes d'irrigation modernes, les opérations de fertilisation, la récolte et les méthodes de récolte et de récolte ainsi que le transport ainsi que les opérations Stockage et archivage avec une tentative de surmonter les pertes qui peuvent survenir lors de toutes ces opérations mentionnées.

La sensibilisation et l'intérêt pour la fabrication de matériel vert à l'ensilage est très nécessaire dans les circonstances de nos pays arabes en raison des conditions saisonnières pluvieuses actuelles pour obtenir ce matériel pendant les bonnes années pluvieuses afin d'être un stock stratégique pour les années arides et une tentative de sécuriser la ferme spécialisée dans l'élevage tout au long de l'année productive.
Définition de l'ensilage
L'ensilage est la matière verte fermentée et conservée dans des conditions anaérobies en suivant des questions techniques directement liées les unes aux autres pour obtenir ainsi un ensilage de haute qualité qui comprend la conversion des substances sucrées présentes dans la plante en différents acides et spécifiquement l'acide lactique (acide lactique), qui a un taux plus élevé en Ensilage de haute qualité.

L'importance de l'ensilage
L'importance de l'ensilage réside dans les points suivants:
1- Fournir du matériel vert préservé aux périodes de l'année où le fourrage vert ordinaire n'est pas disponible, et cela convient à la plupart des conditions saisonnières dans notre pays, car ces aliments saisonniers sont disponibles pendant des mois limités de l'année.
2- Stockage de matière verte des années fertiles à forte production aux années sèches à faible production en fonction des précipitations d'une année sur l'autre.
3- Un stock fourrager stratégique est formé dans les grandes exploitations, où une variété de fourrage devrait être disponible en réserve dans ces exploitations pendant au moins six mois en prévision des crises de sécurisation des autres aliments.
4- Le processus de clôture a lieu dans le cas où le foin est incapable de fabriquer et de sécher le fourrage vert dans le champ en raison des conditions météorologiques (telles que la pluie et l'hypothermie).
5- Cette méthode nécessite de petits espaces de stockage à faible coût par rapport à d'autres aliments, comme le foin, qui a besoin de grands espaces coûteux sous la forme d'entrepôts d'art à coût élevé.
6- Il y a peu de possibilités d'être endommagé, comme l'exposition d'Al-Drees au feu et à d'autres aliments secs.
7- L'ensilage peut être stocké pendant plusieurs années sans changement significatif et significatif de ses propriétés chimiques et physiques, dans le cas où il est bien scellé et bien pressé.
8- Les déchets de l'industrie de l'ensilage ne dépassent pas 5 à 10% du poids total du procédé d'ensilage, alors que ce pourcentage peut atteindre 40% dans la fabrication du trèfle sec, auquel cas les parties les plus importantes de la plante, les feuilles qui contiennent les nutriments les plus importants et sont des protéines, sont perdues.
La valeur nutritive de l'ensilage
La composition de l'ensilage est proche de celle de la matière verte, car le principal changement consiste à convertir les sucres par fermentation anaérobie en acide lactique digestible le plus facile dans le rumen. En outre, l'ensilage contient diverses vitamines telles que la vitamine A, le carotène, des éléments minéraux et des protéines en fonction de leur présence dans la matière première et il est nécessaire de le mentionner Le pourcentage élevé de glucides, en particulier l'ensilage à base de sorgho.

Déterminants de la qualité de l'ensilage
1- Stade de croissance des plantes: Plus le stade de croissance des plantes vers la maturité est élevé, plus la quantité de matière sèche produite par dunum est élevée et selon le type de culture destinée à en faire l'ensilage (maïs jaune, sorgho, cannabis, orge, luzerne, mélanges fourragers .....) ..). Spécifiquement pour la culture du maïs, l'étape optimale pour la fabrication de l'ensilage est la lactation.
2- Humidité: Il est considéré comme l'un des principaux facteurs dans le travail de l'ensilage de haute qualité, car une augmentation de l'humidité de plus de 80%, comme dans la luzerne et la luzerne, conduit à la pourriture en raison d'une grande pénurie d'air et d'oxygène, et donc de ne pas permettre à la respiration de l'air de produire plus de dioxyde. Carbone .CO2 et par conséquent à la fermentation anaérobie nécessaire à la formation d'acide lactique. Il conduit plutôt à la pourriture de l'ensilage végétal et par conséquent à l'incapacité de l'animal à le consommer. Il conduit également à la sécrétion de substances nocives en son sein et au détriment de la faible acidité lactique acide des animaux.
Méthode d'emballage et de stockage:
Lorsque les points suivants affectent:
Remplissage et vitesse de remplissage: Ceci est nécessaire pour que la plante commence la respiration anaérobie afin de réduire la respiration de l'air pendant une longue période car elle provoque la sécrétion de substances différentes de celles requises.
Compression de matière verte: Une bonne pression de la masse de matière verte et avec une bonne pression (par exemple, un gros tracteur) entraîne l'expulsion de l'air des vides interstitiels de la masse de matière verte et contribue ainsi à accélérer le processus de fermentation anaérobie pour produire l'acide lactique souhaité.
- Fermer le puits du silo: La fermeture du silo ou l'endroit où l'ensilage a bien fonctionné et empêcher l'entrée d'air sur les côtés et la surface du silo conduit à empêcher l'apparition de respiration d'air et l'apparition de moisissures indésirables et de bons processus de fermentation de l'air pour obtenir les réactions souhaitées.
Exposition aux facteurs météorologiques (pluie, air) La prolongation prolongée du temps de récolte des matières vertes sur le terrain affecte directement sa valeur nutritive, surtout si elle est exposée à la pluie où le niveau d'humidité atteint la limite indésirable et a donc un impact négatif sur la qualité de l'ensilage Usine où il est nécessaire que l'humidité ne dépasse pas 75%. Il est également nécessaire d'accélérer toutes les opérations nécessaires aux travaux d'ensilage pendant la période de fabrication et de disposer de toutes les fournitures nécessaires.
Aspects de la qualité de l'ensilage
Couleur: La couleur de l'ensilage résultant dépend du stade de croissance au cours duquel la tonte a été effectuée et de la durée de la période de remplissage et de pressage. Elle dépend également du pourcentage d'humidité dans la masse de la matière verte. L'humidité est d'environ 75%. Quant à la couleur vert foncé et noirâtre, elle indique le stade de pré-floraison, ou le niveau d'humidité est élevé et n'est pas laissé longtemps après la tonte afin de perdre une partie de l'humidité (chute).

• appétence: un ensilage de bonne qualité qui a un goût acétique acide en raison de la présence d'acide lactique à un taux élevé par rapport aux autres acides organiques, et en retour si la proportion d'autres acides organiques dépasse la limite requise, comme l'acide formique, propionique ou le beurre, c'est la preuve que l'ensilage n'est pas Bon et goût non acétique et désagréable par l'animal.

• Structure et texture: Un bon ensilage aura un pourcentage de fibres acceptable et donnera à l'ensilage une structure spongieuse proche de la structure de l'herbe verte tandis que dans le cas d'un ensilage il y a une forte teneur en humidité ou a été farci avant les phases de floraison et exposé à l'air, donc sa consistance n'est pas spongieuse mais plutôt qu'il s'agit de blocs Monolith les uns sur les autres.
• Odeur: L'odeur d'un ensilage de bonne qualité est une odeur légèrement irritée et cellulaire, tandis que le mauvais ensilage est une odeur de moisi et non irritée.

Cultures fourragères pour l'ensilage
Cultures de graminées
Maïs jaune, sorgho, millet.
Avoine de toutes sortes.
Orge de toutes sortes.
Cultures de tubercules
Betterave sucrière (tubercules, feuilles, résidus de sucre humides)
Betteraves fourragères.
Tubercules de pomme de terre.
Légumineuses
Luzerne, luzerne, vesce, soja et autres

Les étapes du processus de silence
Les phases susmentionnées sont celles qui se produisent dans le fourrage vert haché (haché), qui a été pressé et enduit à l'endroit désigné pour lui (silo), qui se produit à la suite de processus de fermentation anaérobie qui se traduisent par des acides organiques qui maintiennent la valeur nutritionnelle du fourrage vert conservé sous forme d'ensilage et empêchent le succès du processus d'ensilage Sur la composition chimique de la plante, la quantité d'air emprisonné dans l'ensilage et l'activité des micro-organismes.
• Phase aérienne:
C’est la première étape, au cours de laquelle les plantes de l’ensilage contiennent des cellules vivantes et continues pour respirer et brûler l’oxygène qui présente la masse de la plante pour produire du dioxyde de carbone, de l’eau et de la chaleur (la première étape). Existant dans les 4 à 5 heures et la température monte à environ 30 degrés Celsius et cette température peut continuer pendant 3 à 5 jours ou plus.
Et la phase aérienne prend les premier et deuxième jours de compression de la culture dans le silo et de sa couverture pendant le temps, et il est souhaitable de réduire cette période autant que possible, car la respiration entraîne une perte de sucres végétaux qui sont nécessaires à l'activité des bactéries lactiques pour obtenir un ensilage de haute qualité.
• phase anaérobie:
Il comprend les deuxième, troisième et quatrième étapes. Cette phase commence après l'épuisement de l'oxygène (les deuxième et troisième étapes) trouvé dans le silo, généralement après deux ou trois jours. Pendant cette phase, les bactéries aérobies disparaissent et les bactéries anaérobies se développent et ces bactéries, estimées à des milliards par gramme, commencent à utiliser des sucres végétaux. En tant que source de nourriture pour lui et le convertir en acides organiques tels que l'acide lactique et acétique et la production de ces acides conduit à réduire le pH à environ 4,2 ou moins. Il est souhaitable de produire de l'acide lactique principalement car il est reconnu qu'un bon ensilage doit contenir le plus haut Les rapports de l'acide lactique et où cette phase est appelée décapage de phase.
Étape de stabilité:
Il comprend la cinquième étape lorsque le pH atteint entre 3,8 et 4,2, car tous les processus de fermentation et la digestion enzymatique, y compris la production d'acide lactique, l'étape (les quatrième et cinquième) s'arrêtent, et la masse d'ensilage résultante devient stationnaire et stérile, et ainsi l'ensilage peut être préservé avec une haute qualité et Pendant longtemps en raison de la disponibilité d'acide lactique en quantité suffisante avec l'ensilage, l'ensilage peut conserver ses bonnes spécifications pendant quelques mois ou années, et il est souhaitable que le processus d'alimentation soit effectué sur l'ensilage dans un an, mais en cas d'acide lactique insuffisant, la production d'acide butyrique commence et la dégradation des protéines commence et la qualité de l'ensilage commence. Ptd Guerre pour l'ensilage de haute humidité (moins de 20% de matière sèche) doit être l'alimentation dans un délai de quelques mois - devrait également garder à l'esprit que Alsello reste hermétiquement fermé et réduire l'entrée d'air pour réduire la perte à la fois la matière sèche ou la valeur nutritive.

Phase d'alimentation:
Il s'agit de la sixième étape à 40-60 jours à compter de la date de fabrication et de fermeture du silo. Ce processus commence par l'ouverture du silo et l'utilisation de l'ensilage en nutrition. L'ensilage se caractérise à ce stade par l'apparition d'une odeur acide et acceptable. Il faut veiller à ce stade à éviter une perte d'ensilage résultant de la décomposition de l'air secondaire qui peut Le cas de ne pas prendre soin de bien ouvrir et fermer la cellu après avoir obtenu le quantum destiné à être utilisé dans l'alimentation quotidienne.
Nutrition sur ensilage
• L'ensilage est utilisé pour nourrir toutes sortes de ruminants tels que les vaches, les buffles, les moutons et les chèvres, en tenant compte des différents stades physiologiques de l'année de production.
• Il est préférable d'adapter les animaux en cas d'utilisation d'ensilage dans leur alimentation, car l'animal est classé en quantité limitée, en commençant par l'addition quotidienne pour atteindre la limite requise et sans problèmes digestifs.
• L'ensilage est traité sur le plan nutritionnel sur la base que chaque 1 kg d'aliment concentré a l'équivalent de 3 kg d'ensilage de sorgho (35% de matière sèche).
• L'apport alimentaire quotidien d'ensilage pour les vaches locales peut aller jusqu'à 12 kg et pour les moutons 1,5 kg par jour, tandis que les vaches à haut rendement issues de souches de lait mondiales peuvent se nourrir de 25 à 30 kg par jour avec compensation pour les besoins restants en fourrage concentré, en foin, en sels minéraux et en vitamines.
• L'ensilage est utilisé pour nourrir les troupeaux d'engraissement (veaux, moutons) et fournir l'ensilage selon le plan de production et les taux de croissance.
• Vous devez tenir compte de la composition chimique du type d'ensilage afin de pouvoir déterminer le type et la quantité d'aliments concentrés qui seront ajoutés pour couvrir les besoins nutritionnels de l'animal. Par exemple, l'ensilage de maïs jaune est riche en énergie mais pauvre en protéines. Au contraire, l'ensilage de luzerne est pauvre en énergie et riche en protéines.
• Lors de l'utilisation d'ensilage chez les ruminants à des taux élevés avec des aliments concentrés, il est préférable d'utiliser des tampons tels que 0,25% de bicarbonate de sodium ou 0,25% d'oxyde de magnésium en plus du carbonate de calcium ajouté dans l'alimentation en général.

السيلاج



السيلاج
مقدمة: تزداد أهمية تصنيع المواد الخام لتغذية الحيوانات في المزارع يومًا بعد يوم مع تطوير طرق التربية الحديثة ، وتهتم جميع البلدان بشكل متزايد بالتنمية والتحويل المواد النباتية بشكل عام في المنتجات الحيوانية للاستهلاك البشري مثل (البروتينات الحيوانية في اللحوم المختلفة والبيض والحليب وغيرها)) والاهتمام أكثر فأكثر بإنتاج المواد الخضراء كغذاء للإنتاج الحيوانات ، مع الاهتمام بكيفية إنتاج كميات من الدونم في ظل الظروف الحديثة وأساليب الزراعة المتقدمة مثل طرق الري الحديثة ، وعمليات التسميد ، وأساليب الحصاد والحصاد و الحصاد والنقل وكذلك عمليات التخزين والأرشفة في محاولة للتغلب على الخسائر التي قد تنشأ أثناء كل هذه العمليات المذكورة.

إن الوعي والاهتمام بصنع معدات السيلاج الخضراء أمر ضروري للغاية في ظروف بلادنا العربية بسبب الظروف الموسمية الممطرة الحالية للحصول على هذه المواد خلال السنوات الممطرة الجيدة لتكون مخزونًا استراتيجيًا السنوات القاحلة ومحاولة تأمين المزرعة المتخصصة في تربية الحيوانات طوال السنة الإنتاجية.

تعريف السيلاج
السيلاج هو مادة خضراء مخمرة ومخزنة في الظروف اللاهوائية عن طريق اتباع الأسئلة التقنية المرتبطة مباشرة ببعضها البعض للحصول على سيلاج عالي الجودة يتضمن تحويل المواد الحلوة الموجودة في النبات إلى أحماض مختلفة وتحديداً ل حمض اللاكتيك (حمض اللاكتيك) ، الذي يحتوي على نسبة أعلى من السيلاج عالي الجودة.

أهمية السيلاج
تكمن أهمية السيلاج في النقاط التالية:
1- توفير المواد الخضراء المحفوظة في أوقات السنة التي لا يتوفر فيها العلف الأخضر العادي ، وهو مناسب لمعظم الظروف الموسمية في بلدنا ، حيث أن هذه الأطعمة الموسمية متوفرة لأشهر محدودة من السنة. عام.
2- تخزين المواد الخضراء من سنوات خصبة مع إنتاج مرتفع إلى سنوات جافة مع إنتاج منخفض اعتمادًا على هطول الأمطار من عام إلى آخر.
3- مخزون علفي استراتيجي يتشكل في المزارع الكبيرة ، حيث يجب توفير مجموعة متنوعة من الأعلاف في الاحتياطي في هذه المزارع لمدة ستة أشهر على الأقل تحسبا لأزمات في تأمين أغذية أخرى.
4- تتم عملية الإغلاق إذا كان القش غير قادر على صنع وتجفيف الأعلاف الخضراء في الحقل بسبب الظروف الجوية (مثل المطر وانخفاض حرارة الجسم).
5- تتطلب هذه الطريقة مساحات تخزين صغيرة بتكلفة منخفضة مقارنة بالأطعمة الأخرى مثل القش الذي يحتاج إلى مساحات كبيرة باهظة الثمن على شكل مستودعات فنية عالية التكلفة.
6- هناك احتمال ضئيل للتلف مثل تعريض الدريس للحريق والأطعمة الجافة الأخرى.
7- يمكن تخزين السيلاج لعدة سنوات دون تغيير ملحوظ وكبير في خواصه الكيميائية والفيزيائية ، إذا كان محكم الغلق ومضغوط بشكل جيد.
8- لا تتعدى مخلفات صناعة السيلاج من 5 إلى 10٪ من الوزن الكلي لعملية السيلاج ، بينما يمكن أن تصل هذه النسبة إلى 40٪ في صناعة البرسيم الجاف ، وفي هذه الحالة أهم الأجزاء من النبات ، يتم فقدان الأوراق التي تحتوي على أهم العناصر الغذائية والبروتينات.

القيمة الغذائية للسيلاج
تكوين السيلاج قريب من المادة الخضراء ، لأن التغيير الرئيسي هو تحويل السكريات عن طريق التخمير اللاهوائي إلى أسهل حمض اللاكتيك سهل الهضم في الكرش. بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي السيلاج على فيتامينات مختلفة مثل فيتامين أ والكاروتين والعناصر المعدنية والبروتينات اعتمادًا على وجودها في المواد الخام ومن الضروري ذكر ذلك النسبة العالية من الكربوهيدرات ، وخاصة سيلاج الذرة.

محددات جودة السيلاج
1- مرحلة نمو النبات: كلما ارتفعت مرحلة نمو النبات نحو النضج ، زادت كمية المادة الجافة التي ينتجها الدونم ووفقًا لنوع المحصول الذي يهدف إلى جعله سيلاج (الذرة الصفراء والذرة الرفيعة) ، القنب ، الشعير ، البرسيم ، يمزج الأعلاف .....) ..). على وجه التحديد لزراعة الذرة ، فإن المرحلة المثلى لإنتاج السيلاج هي الرضاعة.
2- الرطوبة: تعتبر من العوامل الرئيسية في عمل السيلاج عالي الجودة ، لأن زيادة الرطوبة بأكثر من 80٪ كما في البرسيم والبرسيم تؤدي إلى الاضمحلال. بسبب النقص الكبير في الهواء والأكسجين ، وبالتالي لا يسمح بتنفس الهواء لإنتاج المزيد من ثاني أكسيد. الكربون CO2 ، وبالتالي التخمير اللاهوائي اللازم لتشكيل حمض اللاكتيك. بل إنها تؤدي إلى انحلال علف النبات وبالتالي عدم قدرة الحيوان على استهلاكه. كما أنه يؤدي إلى إفراز مواد ضارة بداخله ويضر بحموضة اللاكتيك قليلة الحموضة لدى الحيوانات.

طريقة التعبئة والتغليف والتخزين:
عندما يؤثر التالي:
سرعة الملء والتعبئة: يعد ذلك ضروريًا للنبات لبدء التنفس اللاهوائي من أجل تقليل تنفس الهواء لفترة طويلة لأنه يسبب إفراز مواد مختلفة عن تلك المطلوبة.
ضغط المادة الخضراء: الضغط الجيد لكتلة المادة الخضراء والضغط الجيد (على سبيل المثال ، جرار كبير) يتسبب في طرد الهواء من الفراغات الخلوية لكتلة المادة الخضراء وبالتالي يساهم في تسريع عملية التخمير اللاهوائي لإنتاج حمض اللاكتيك المطلوب.
- إغلاق الصوامع جيدًا: إغلاق الصوامع أو المكان الذي تعمل فيه السيلاج بشكل جيد ومنع دخول الهواء على الجانبين ويؤدي سطح الصومعة إلى منع ظهور تنفس الهواء و ظهور قالب غير مرغوب فيه وعمليات تخمير هواء جيدة للحصول على التفاعلات المطلوبة.
التعرض لعوامل الأرصاد الجوية (المطر ، الهواء) يؤثر وقت الحصاد المطول للمواد الخضراء في الحقل تأثيراً مباشراً على قيمتها الغذائية ، خاصة إذا تعرضت للأمطار حيث يصل مستوى الرطوبة إلى الحد غير المرغوب فيه وبالتالي يكون لها التأثير السلبي على جودة مصنع السيلاج حيث من الضروري ألا تتجاوز نسبة الرطوبة 75٪. كما أنه من الضروري تسريع جميع العمليات اللازمة لعمل السيلاج خلال فترة التصنيع والحصول على جميع المستلزمات اللازمة.

جوانب جودة السيلاج
اللون: يعتمد لون السيلاج الناتج على مرحلة النمو التي تم فيها إجراء القص ومدة فترة التعبئة والضغط. كما يعتمد على نسبة الرطوبة في كتلة المادة الخضراء. الرطوبة حوالي 75٪. أما اللون الأخضر الداكن والأسود ، فيشير إلى مرحلة ما قبل الإزهار ، أو أن مستوى الرطوبة مرتفع ولا يترك لفترة طويلة بعد القص من أجل فقدان بعض الرطوبة (السقوط).

• الاستساغة: سيلاج عالي الجودة له طعم خليك حمضي بسبب وجود حمض اللاكتيك بمعدل مرتفع مقارنة بالأحماض العضوية الأخرى ، وبالمقابل إذا تجاوزت نسبة الأحماض العضوية الأخرى الحد المطلوب ، مثل حمض الفورميك ، حمض البروبيونيك أو الزبدة ، هذا دليل على أن السيلاج ليس طعمًا جيدًا وغير خليك وغير سار من قبل الحيوان.

• الهيكل والملمس: سيحتوي السيلاج الجيد على نسبة مقبولة من الألياف وسيعطي السيلاج بنية إسفنجية قريبة من هيكل العشب الأخضر بينما في حالة السيلاج يوجد محتوى رطوبة عالية أو تم حشوها قبل مراحل الإزهار وتعرضها للهواء ، لذا فإن اتساقها ليس إسفنجيًا بل بالأحرى أنها كتل متراصة فوق بعضها البعض .

• الرائحة: رائحة السيلاج ذات الجودة العالية هي رائحة متهيجة وخلوية قليلاً ، في حين أن السيلاج السيئ هو رائحة عديمة الرائحة وغير مهيجة.

محاصيل العلف للسيلاج
محاصيل العشب
الذرة الصفراء والذرة الرفيعة والدخن.
الشوفان بجميع أنواعه.
الشعير بأنواعه.
محاصيل الدرنات
بنجر السكر (الدرنات والأوراق وبقايا السكر الرطب)
بنجر العلف.
درنات البطاطا.
البقوليات
البرسيم ، البرسيم ، البيقية ، فول الصويا وغيرها

مراحل عملية الصمت
المراحل المذكورة أعلاه هي تلك التي تحدث في الأعلاف الخضراء المفرومة (المفرومة) ، والتي تم الضغط عليها وطلائها في المكان المخصص لها (صومعة) ، والتي تحدث نتيجة لعمليات التخمير اللاهوائي التي تؤدي إلى الأحماض العضوية التي تحافظ على القيمة الغذائية للأعلاف الخضراء المحفوظة في شكل سيلاج وتمنع نجاح عملية السيلاج على التكوين الكيميائي للنبات ، كمية الهواء المحبوس في السيلاج ونشاط الصغرى المنظمات.

• مرحلة الهواء:
هذه هي الخطوة الأولى ، حيث تحتوي نباتات السيلاج على خلايا حية ومستمرة للتنفس وحرق الأكسجين الذي تقدمه كتلة النبات لإنتاج ثاني أكسيد الكربون والماء الحرارة (الخطوة الأولى). موجودة في غضون 4 إلى 5 ساعات وترتفع درجة الحرارة إلى حوالي 30 درجة مئوية ويمكن أن تستمر درجة الحرارة هذه لمدة 3 إلى 5 أيام أو أكثر.
وتستغرق المرحلة الهوائية اليومين الأول والثاني من ضغط الثقافة في الصومعة وغطائها للوقت ، ومن المستحسن تقليل هذه الفترة قدر الإمكان ، لأن التنفس يؤدي إلى فقدان السكريات النباتية اللازمة لنشاط بكتيريا حمض اللاكتيك للحصول على سيلاج عالي الجودة.

• المرحلة اللاهوائية:
يتضمن الخطوات الثانية والثالثة والرابعة. تبدأ هذه المرحلة بعد استهلاك الأكسجين (المرحلتان الثانية والثالثة) الموجودان في الصومعة ، عادةً بعد يومين أو ثلاثة أيام. خلال هذه المرحلة ، تختفي البكتيريا الهوائية وتتطور البكتيريا اللاهوائية وتبدأ هذه البكتيريا ، المقدرة بمليارات الجرام ، في استخدام السكريات النباتية. كمصدر غذائي له وتحويله إلى أحماض عضوية مثل حمض اللاكتيك وحمض الخليك ويؤدي إنتاج هذه الأحماض إلى تقليل درجة الحموضة إلى حوالي 4.2 أو أقل. من المستحسن إنتاج حمض اللاكتيك في المقام الأول لأنه من المسلم به أن السيلاج الجيد يجب أن يحتوي على أعلى نسب حمض اللاكتيك وحيث تسمى هذه المرحلة تجريد الطور.

مرحلة الاستقرار:
تتضمن المرحلة الخامسة عندما يصل الأس الهيدروجيني بين 3.8 و 4.2 ، حيث أن جميع عمليات التخمير والهضم الإنزيمي ، بما في ذلك إنتاج حمض اللاكتيك ، والمرحلة (الرابعة والخامسة) تتوقف ، وتصبح كتلة السيلاج الناتجة ثابتة ومعقمة ، وبالتالي يمكن الحفاظ على السيلاج بجودة عالية ولفترة طويلة بسبب توافر ما يكفي من حمض اللاكتيك مع السيلاج ، يمكن أن يحافظ السيلاج مواصفاته الجيدة لبضعة أشهر أو سنوات ، ومن المرغوب فيه أن تتم عملية التغذية على السيلاج في السنة ، ولكن في حالة عدم كفاية حمض اللاكتيك ، يبدأ إنتاج حمض الزبدة ويتحلل البروتينات تبدأ وتبدأ جودة السيلاج. يجب أن تتغذى Ptd War على السيلاج عالي الرطوبة (أقل من 20 ٪ من المادة الجافة) في غضون بضعة أشهر - يجب أن تضع في الاعتبار أيضًا أن Alsello تظل مغلقة بإحكام وتقلل من امتصاص الهواء لتقليل فقدان المواد الجافة والقيمة الغذائية.

مرحلة التغذية:
هذه هي الخطوة السادسة خلال 40-60 يومًا من تاريخ تصنيع وإغلاق الصومعة. تبدأ هذه العملية بفتح الصومعة واستخدام السيلاج في التغذية. يتميز السيلاج في هذه المرحلة بمظهر رائحة حمضية ومقبولة. يجب توخي الحذر في هذه المرحلة لتجنب فقدان السيلاج الناتج عن تحلل الهواء الثانوي الذي قد يفشل في العناية بفتح الخلية وإغلاقها بشكل صحيح بعد الحصول على الكمية المخصصة للاستخدام في طعام يومي.

التغذية على السيلاج
• يستخدم السيلاج لتغذية جميع أنواع الحيوانات المجترة مثل الأبقار والجاموس والأغنام والماعز مع مراعاة المراحل الفسيولوجية المختلفة لسنة الإنتاج.
• يفضل تكييف الحيوانات عند استخدام السيلاج في طعامها ، لأن الحيوان مصنف بكميات محدودة ، بدءًا بالإضافة اليومية للوصول إلى الحد المطلوب ودون مشاكل في الجهاز الهضمي.
• يعالج السيلاج غذائياً على أساس أن كل كيلوجرام من الأعلاف المركزة يحتوي على ما يعادل 3 كيلوجرام من سيلاج الذرة (35٪ مادة جافة).
• يمكن أن يصل تناول العلف اليومي من السيلاج للأبقار المحلية إلى 12 كجم وللأغنام 1.5 كجم في اليوم ، بينما يمكن للأبقار عالية الغلة من سلالات الحليب العالمية أن تتغذى من 25 إلى 30 كجم في اليوم مع تعويض الاحتياجات المتبقية للأعلاف المركزة والتبن والأملاح المعدنية والفيتامينات.
• يستخدم السيلاج لتغذية قطعان التسمين (العجول والأغنام) وتوفير السيلاج طبقا لخطة الإنتاج ومعدلات النمو.
• يجب أن تأخذ في الاعتبار التركيب الكيميائي لنوع السيلاج حتى تتمكن من تحديد نوع وكمية الأعلاف المركزة التي ستتم إضافتها لتغطية الاحتياجات الغذائية للحيوان. على سبيل المثال ، علف الذرة الأصفر عالي الطاقة ولكنه منخفض البروتين. على العكس من ذلك ، فإن سيلاج البرسيم منخفض الطاقة وغني بالبروتين.
• عند استخدام السيلاج في المجترات بمعدلات عالية مع التغذية المركزة ، من الأفضل استخدام السدادات القطنية مثل 0.25٪ بيكربونات الصوديوم أو 0.25٪ أكسيد المغنيسيوم في إضافة المزيد من كربونات الكالسيوم إلى النظام الغذائي بشكل عام.

دودة راس الغنم - نغف الغنم - Oestrus Ovis




الدودة الموجودة في رأس الغنم مصدرها ذبابة تدعى نغف الغنم ذات لون بني رمادي تقريبًا ،

هذه الذبابة تقف علي حافة أنف الغنم وتقوم بوضع بيوضها ، خلال 24 ساعة يفقس البيض و يتحول إلى يرقات ، لون هذه اليرقات أبيض، تتغلغل 


هذه اليرقات داخل التجاويف الأنفية حتى تصل إلي الجمجمة ، تتغذى هذه اليرقة وهي في طور النمو على الإفرازات المخاطية وعلى الأنسجة أو 

الأعضاء الحية للجسم ، تسبب نغف الغنم الكثير من الإزعاج للغنم وتعيش حوالي 10 أشهر داخل الجمجمة وهي مدة طويلة جدًا مقارنة بباقي 

حياتها خارج الجسم ، لما تنتهي دورة حياة الدودة داخل الجمجمة تبدأ بالنزول تدريجيًا وتتغلغل مرة أخرى داخل التجاويف الأنفية محاولة الخروج 

، وهو ما يدفع الغنم لإفراز المزيد من السوائل المخاطية داخل أنفها للتخلص منها ، لكن الدودة تستغل إفرازات المخاط كمصدر للغذاء وتقاوم 

الخروج وهو مايتسبب في غلق فتحات الأنف وظهور اعراض عصبية وتنفسية مزمنة عند الغنم ، تجد الغنم نفسها غير قادرة على العطس بشكل 

طبيعي فتضطر لتحريك رأسها بإستمرار وضرب أرجلها الامامية على الأرض .


https://youtu.be/P4rN-YnaoE4

Variole ovine:



Variole ovine:

Une maladie virale qui affecte les moutons et se caractérise par l'apparition d'éruptions cutanées dans les zones exemptes de poils, telles que les fesses, les cuisses et la tête, ainsi que conduisant à de grandes pertes.
Symptômes pathologiques:

La période d'incubation dans cette maladie est de (4-12) jours, après quoi la température corporelle de l'animal augmente de 41 à 42 ° C.La muqueuse lacrymale et nasale apparaît, les sourcils enflés, les muqueuses sont congestionnés, et l'état général de l'animal est mauvais et est présenté par la consommation de fourrage, puis les éclats cutanés distinctifs d'une maladie apparaissent Variole.
Prévention:

1- Vaccination du troupeau annuellement avec un vaccin protecteur.

2- Isoler les moutons infectés des moutons sains.

3- Fournir de la bonne nourriture et de l'eau propre aux animaux.

4- Éliminez les cadavres en les brûlant et en les enterrant.

جدري الغنم



الجدري:

مرض فيروسي يصيب الأغنام ويتميز بظهور طفح جلدي في مناطق خالية من الشعر ، مثل الأرداف والفخذين والرأس ، ويؤدي إلى خسائر كبيرة.
الأعراض المرضية:

فترة الحضانة في هذا المرض (4-12) يومًا ، وبعد ذلك ترتفع درجة حرارة جسم الحيوان من 41 إلى 42 درجة مئوية. يظهر الغشاء المخاطي الدمعي والأنفي ، ويتورم الحاجبان ، وتزدحم الأغشية المخاطية ، والحالة العامة للحيوان سيئة ويتم تقديمها من خلال استهلاك الأعلاف ، ثم تظهر شرائح الجلد المميزة للمرض الجدري.
الوقاية:

1- تحصين القطيع سنوياً بلقاح وقائي.

2- عزل الأغنام المصابة عن الأغنام السليمة.

3- توفير طعام جيد ومياه نظيفة للحيوانات.

4- القضاء على الجثث بحرقها ودفنها.

أصل أبقار الألبان الأصلية

ينبع أبقار الألبان الأصيلة:

الفريزيان: هذا الصنف من مواليد هولندا ، حيث الطقس معتدل (2-17 درجة مئوية) ، أمطار غزيرة (600-800 مم في السنة) ، ومراعي غنية ، في مقاطعات غرب فريزيا و من شمال هولندا ، بسبب مزيج من مجموعتين من الأبقار التي كانت في وسط أوروبا ، واحدة سوداء والأخرى بيضاء ، قم بتحسين خصائص الأفراد الناتج وتصحيح هذه الصفات. اللون السائد في هذا الصنف هو الأسود والأبيض ، وهي مرتبة من رأس الحيوان على النحو التالي: أسود - أبيض - أسود - أبيض - أسود. هناك حيوانات سوداء أو بيضاء أو حمراء وبيضاء. الفريزيان هو واحد من أثقل الأبقار من حيث الوزن. يبلغ متوسط ​​وزن الإناث البالغات 630 إلى 675 كجم ، والثيران من 850 إلى 1000 كجم والولادات عند الولادة من 35 إلى 50 كجم. تنمو بسرعة ويتغذى الذكور على إنتاج اللحوم. مقدارها 3.8٪. وقد حققت بعض الأبقار إنتاجاً قياسياً من الحليب يبلغ 19 طناً خلال الموسم السنوي. تنضج العجلات مبكرًا جدًا ، وعادة ما يتم تطعيمها لأول مرة وتتراوح أعمارهم بين 13 و 15 شهرًا ، لتلد طفلها الأول ، الذي يتراوح عمره بين 22 و 24 شهرًا. يتم وضع الأبقار بانتظام كل 13 إلى 15 شهرًا. الفريزيان هو الوريد الأكثر شيوعًا في العالم بسبب إنتاجه العالي من الحليب ، كما هو موجود في أوروبا وكندا وأمريكا وجنوب إفريقيا وأستراليا

الأمراض المعدية في المجترات:



الأمراض المعدية في المجترات:
الجمرة الخبيثة:
مرض حاد شديد يصيب جميع الحيوانات الأليفة والبرية وكذلك البشر ويسببه بكتيريا تسمى الجمرة الخبيثة. التربة هي الخزان الطبيعي لهذا الميكروب ، حيث تتكاثر وتعيش طويلاً ولعدة سنوات وتسبب خسائر فادحة بسبب الموت المفاجئ للأغنام.
.

الأعراض المرضية: يظهر المرض في الأغنام في حالتين:

1- بدون اصابات محلية ظاهرة.

2- مع إصابات موضعية مرئية:

الحالة الأولى: تطور المرض (الأمعاء الداخلية) ويحدث بعدة أشكال:

1- الشكل الحاد جدا ، فترة المرض قصيرة جدا.

2- الشكل الحاد - فترة المرض من بضع ساعات إلى بضعة أيام

3- الشكل الحاد - فترة المرض من يوم إلى يومين

.

الحالة الثانية: تظهر على شكل انتفاخات خارجية واستسقاء الرأس ، ويستمر المرض 5-7 أيام.

.

الحالات الشائعة في الأغنام والماعز حادة وحادة. هذا يسبب الموت المفاجئ دون أي أعراض سريرية متميزة عن المرض.

لون الدم أسود ، فحمي ، بطيء التجلط ، وبعد موت الحيوان ، يتضخم بسرعة ويلاحظ جريان دموي من الفتحات الطبيعية (الفم والأنف والشرج).

تضخم الطحال هو أحد الأعراض التشريحية المرضية المميزة للجمرة الخبيثة.

الوقاية:
أهم التدابير للوقاية من الجمرة الخبيثة هي التحصين الوقائي ضد المرض عن طريق تطعيم الأغنام باللقاح كل عام. وتأمين مصادر المياه النقية لسقي الخراف.

عندما يصاب المرض ، يحظر ذبح الحيوانات واستخدامها للاستهلاك الآدمي. يجب حرق الجثث ودفنها وعدم تركها على الأرض. يحظر فتح الجثث في حالة الجمرة الخبيثة المشتبه فيها حتى لا تصبح مصدرًا لتلوث المراعي وبالتالي انتشار المرض ومن المستحسن تبديل المنطقة المراعي وكذلك مصادر المياه.

طريقة تسمين العجول


طريقة تسمين العجول
نصائح و ارشادات
يشكل مشروع تسمين العجول واحد من أبرز اهتمامات الشباب , وبسبب تلقينا للعديد من الرسائل حول موضوع التسمين وخصوصا تسمين العجول, سنتعرف سويا من خلال هذا المقال على أبرز النصائح التي يجب على كل راغب في هذا المشروع الالتزام بها:

1. كيف تختار نوع عجول التسمين ؟
انها الخطوة الأولى في المشروع, حيث يجب اختيار سلالة مناسبة تستجيب للتسمين بسرعة, فأنواع الأبقار عموما تختلف حسب الغرض الرئيسي منها, فنجد أنواع خاصة بانتاج اللحوم لأنها سريعة التسمين وتحول الأعلاف بنجاعة وسرعة الى لحوم ونوع ثاني خاص بانتاج الحليب لقدرته العالية على ادرار اكبر كمية من الحليب مقارنة ببقية السلالات.

اذن يجب اختيار عجول تنحدر من سلالات منتجة للحوم, وتعتبر أنواع من قبيل البيض الأزرق البلجيكي, سلالة الشارولي والليموزين من أشهر السلالات المنتجة للحم, كما يمكن الاعتماد على عجول محلية مهجنة مع هذه السلالات المستوردة…

2. المواصفات اللازم توفرها في العجول بعد اختيار السلالة
اختيار السلالة المنتجة للحوم خطوة مهمة جدا لنجاح المشروع, لكن يجب الانتباه الى بعض الصفات الواجب توفرها في هذه العجول لضمان نمو يومي كبير مثل:
+ يجب أن تكون العجول طويلة وذات أرجل خلفية متباعدة ومستقيمة تشكل الحرف U مقلوب حيث أن هذه الصفة تمكن العجول من نمو عضلات اللحم بشكل كبير
+ عمر العجول يجب أن تكون أكبر من 6 الى 10 أشهر اذا رغبنا في التسمين السريع, والسبب هو أن العجول أقل من 6 أشهر تحتاج الى بروتينات أكثر بسبب احتياجات النمو المستمرة للعجول الصغيرة.
+ يجب ان يكون خط الظهر مواز لخط الظهر
+ كما يجب أن تكون العجول في صحة جيدة وظواهر الحيوية تبدو على محياها, حيث يمكن تجريب بعض الحركات لتفادي مشاكل الغش التي يقع فيها المبتدئين ضحية لها مثل:
تقريب الاصبع الى عيني العجل لملاحظة ردة الفعل (غياب اية رد فعل يدل على عور العجل)
يجب مشاهدة العجول وهي تمشي لتفادي مشكل العرج
لتفادي بعض المغالطات مثل تجويع العجول وظهورها بشكل جيد في السوق من خلال تجريب اكل بعض الاعشاب عند اعطائها يجب شراء العجول من أصحابها في المزارع أفضل

3. مميزات يفضل ان يتميز بها صاحب المشروع
الجرء الاكبر من نجاح المشروع يتطلب خبرة صاحب المشروع نفسه, حيث من الافضل عمل جولة ميدانية في الاسواق وعند مزارع تسمين العجول للوقوف على الاجواء العامة ومعرفة خبايا المشروع, وعلى العموم يجب دراسة النقط التالية:
+ يجب معرفة الاوقات التي تكون فيها العجول رخيصة والاوقات التي تكون فيها غالية الثمن خلال السنة لمعرفة متى يمكن الشراء ومتى يجب البيع

+ من الافضل عمل تجربة ميدانية لأساليب الاقناع أثناء البيع والشراء
+ من الافضل كذلك مزامنة وقت الشراء مع فترة توفر الاعلاف عند بالمزرعة
+ يجب دراسة المشروع فهي الخطوة الاهم في كل مشروع اقتصادي الهدف منه الربح

4. توفير الاعلاف
تشكل الاعلاف نسبة كبيرة من تكلفة المشروع قد تتجاوز 40% بعد ثمن العجول, لذلك يجب العمل على اقتنائها خلال توفرها بكثرة بالسوق لانخفاض ثمنها, كما يجب زراعة الاعلاف لتغطية نسبة من تكلفة العلف من خلال الانتاج المحلي, وبالخصوص الاعلاف الغالية الثمن بالسوق مثل:
+ التبن
+ بعض الحبوب مثل الشعير والذرة
+ بالاضافة الى الاعلاف البروتينية من أبرزها الفصة او البرسيم الحجازي المجفف أو بعض القطاني مثل الفول…


5. الوقاية الصحية للعجول
تعتبر الرعاية الصحية واحدة من الامور المهمة في مشروع تسمين العجول, لذلك وجب التقيد بمجموعة من النصائح الوقائية خلال السير العام للمشروع من أهمها:
+ الوقاية ضد التسممات الداخلية: هي من الامور الاولية التي يجب عملها خلال بداية التسمين, بل فور وصول العجول الى الحظيرة, حيث يجب عمل علاج ضد التسممات خلال 3 ايام الاولى بعد دخول العجول واعادة التحصين بعد مرور 20 يوم

+ علاج الطفيليات الداخلية والخارجية: حيث ان هذه الطفيليات تعمل على كبح نمو العجول وتتسبب في تأخر التسمين حيث ان الطفيليات تتغذى على الاعلاف التي تأكلها العجول, لذلك وجب العلاج بمضاد طفيلي جيد خلال الاسبوع الأول من التسمين

+ الفيتامينات: يمكن ادخالها في خانة العلاجات حيث يمكن استعمالها قبل شهر من نهاية التسمين او اذا لاحظنا أن العجول لا تتغذى جيدا على الاعلاف المقدمة, لكن وجب الانتباه الى فترة الانتظار التي يجب أن تكون بين استعمالها وفترة الذبح. ونفس الامر بالنسبة لكل الادوية الممكن استعمالها.
تركيبة العلف المقدمة لعجول التسمين
+ الحبوب الطاقية (مثل الشعير والذرة …) = 50%
+ الأعلاف البروتينية (مثل الصويا والفصة الجافة او الفول …) = بين 10 الى 20% حيث ان النسبة تختلف حسب وزن وسن العجل, فالعجول الصغيرة السن تحتاج أكبر نسبة من البروتين بينما العجول الكبيرة تحاج أقل من الصغيرة
+ النخالة = بين 10 الى 15 %

+ 1.5% من الفيتامينات والاملاح التي يمكن اضافتها على مسحوق مخلط مع باقي الاعلاف او احجار للحس توضع في مكان بارز في الحظيرة

+ التبن يمكن تقديمه بشكل حر الى العجول
+ الماء يقدم دوما جنب العجول كذلك

كمية الاعلاف التي يمكن تقديمها للعجول عند التسمين
الكمية المقدمة كذلك تختلف حسب السن والوزن الحي للعجل حيث تكون النسبة على الشكل التالي:
+ بالنسبة للتبن فيمكن تقديم بين 1 الى 2 كلغ للعجل الواحد يوميا

+ أما بالنسبة للخليط المكون من التركيبة السابقة فيمكن تقديم بين 2 الى 2.5 كلغ لكل 100 كلغ من الوزن الحي للعجل عند التسمين (يعني عجل وزنه 500 كلغ يمكن تقديم بين 10 الى 15 كلغ حسب سرعة نموه اليومية)

dimanche 5 avril 2020

مكافحة الأعشاب الضارة للحبوب


مقدمة في مكافحة الحشائش من الحبوب
تعد مكافحة الحشائش عملية فنية مهمة لزيادة إنتاج الحبوب ، خاصة القمح والشعير.

يمكن للتحكم الكيميائي زيادة الغلة بنسبة 30 إلى 40 في المائة وحتى أكثر في بعض المناطق.

مكافحة الحشائش من الحبوب
عدم وجود منافسة على النبات من حيث المياه والأملاح المعدنية والموقع والضوء.

تحسين جودة منتج الحبوب.

استئصال الآفات والأمراض والحشرات بشكل جيد.

ما هو العشب؟
كل نبات غير مرغوب فيه ينمو في محاصيل الحبوب من القمح والشعير -

ما هي أهمية مقاومة الحشائش؟
العملية الأساسية المكملة للتقنيات الزراعية-

السيطرة على الأعشاب غير المرغوب فيها في المزارع

متى نقاتل الأعشاب؟
المقاومة المبكرة
الأعشاب في مرحلة الشباب ، من ورقتين إلى 03 ورقة ، أي في بداية البذر

نتائج المقاومة المبكرة للأعشاب الضارة
إمدادات المياه -

زيادة استخدام المغذيات بسبب عدم تنافس الأعشاب على العناصر الغذائية

مكاسب في المسافة بين النباتات -

زيادة كبيرة في الربحية.

مقاومة الحشائش المتأخرة
المنافسة على الغذاء والماء والمساحة -

تقليل فعالية العلاج عند تطبيق مكافحة الحشائش المتأخرة

انخفاض محصول الحبوب بسبب الأعشاب الضارة

رداءة البذور بسبب الخلط مع بذور الحشائش

لماذا نقاتل الأعشاب؟
يجب أن تعلم أن مكافحة الحشائش في داخلك

زيادة كبيرة في إنتاج الحبوب ، خاصة خلال مكافحة الأعشاب الضارة في وقت مبكر

الحصول على منتج نقي عالي الجودة.

تحسين أرباحك الموسمية

كيف نكافح الاعشاب الضارة ؟



العمليات الزراعية
يتم التخلص من جزء كبير من الأعشاب الضارة من العمليات الزراعية قبل اللجوء إلى المكافحة الكيميائية

عمليات مكافحة الحشائش الزراعية هي كما يلي:

دورات الزراعة
تجنب تكرار نفس الحصاد أو نفس العائلة في كل موسم.

خدمة الأرض المبكرة
حرث عميق في الوقت المناسب في أواخر أغسطس للسماح للأرض بتخزين مياه الأمطار والاستفادة منها -

تمشيط مكرر

استخدام البذور النقية والمعالجة -

المكافحة الكيميائية



الإشكـاليـة

طبيعة الاعشاب الضارة

تواجد موعين من الاعشاب الضارة تحصي كل من احادية الفلقة و ثنائية الفلقة
 Monocotylédone ( Graminées) (الاعشاب الضارة أحادية الفلقة (النجيليات

 Dicotylédone ( Légumineuses)  (الاعشاب الضارة ثنائية الفلقة (أوراق عريضة


أسباب انتشار الحشائش
طبيعة الأعشاب التي تتميز بإنتاج عدد كبير من بذور الأعشاب -

عدم مقاومة الأعشاب الضارة - المقاومة المبكرة لأعشاب محاصيل الحبوب -

الظروف المناخية التي تقلل أيام التدخل -

نفايات البذور عند الحصاد

حصاد متأخر

أرض مهجورة أو غير رعوية -

التطبيقات الزراعية السيئة على نفس الأرض -

حواف الأراضي المزروعة -

تكاثر الريح والماء والحيوانات -


ارتفاع نسبة انتشار الأعشاب الضارة


كيفية اختيار قاتل الاعشاب الصحيح
: يعتمد اختيار المبيدات المناسبة على

إحصائيات أعشاب الحبوب

جودة الحشائش ومرحلة نموها (أحادية أو dicylated)

تحديد عتبة الإصابة ، وهي النسبة المئوية للضرر للمحصول بسبب نمو الأعشاب الضارة فيه ، عندما يتم الوصول إلى العتبة ، تبدأ السيطرة.

اختر النوع المناسب من المبيدات الحشرية.

حسب ظروف المحيطات (التربة والمناخ)

سعر ميباد / 01 هكتار
توصيات لنجاح المقاومة الكيميائية
لكي تنجح عملية المقاومة الكيميائية ، يجب تجنب ما يلي

تطبيق التحكم على الأشخاص الذين يعانون من أو بسبب تأثيرات الحرارة أو الصدمة الباردة الشديدة.

احتباس الماء على الأراضي المزروعة -

الجفاف (شهر إلى شهرين)

الحرارة قوية.

عند وجود جليد الصباح -

حالة وجود أو ظهور نقص المغذيات على محاصيل الحبوب 


samedi 4 avril 2020

طريقة تسمين الأغنام



   طريقة تسمين الأغنام
تسمين الاغنام يعتبر النشاط الأكثر تداولا لدى الفلاحين ومربي المواشي في البوادي والقرى, لا بد من طرح هذا الموضوع الذي سنعرف من خلاله أهم الخطوات اللازمة عند تسمين الاغنام.
1_ المرحلة الأولى: عند وصول الاغنام لأول مرة الى الحظيرة
خلال هذه المرحلة يجب أن نعلم أن هذه الخراف او الغنم كانت معتادة على نمط غذائي وعيش معين لذلك لا بد من مرحلة انتقالية لتعويد الاغنام على النمط الجديد وأنصح بالخطوات التالية:
+ يجب تقسيم الاغنام في حظائر خاصة حسب وزن كل مجموعة والسلالة ونوع الجنس (ذكر او أنثى) وذلك لمعرفة كمية الاعلاف التي يجب توزيعها لكل مجموعة بالضبط
+ أول عملية هي اعطاء التبن أو أي علف خشن غني بالالياف لمدة 3 الى 5 أيام وتفادي اعطاء الاعلاف المركزة كالحبوب وباقي العلف المركب اثناء هذه الفترة
+ العملية الثانية هي التلقيح ضد التسممات المعوية في اليوم الثاني بعد دخول الخرفان كما انه من الممكن اعطاء شراب hypatoprotecteur مباشرة عند دخولهم الى الحظيرة لتفادي المضاعفات التي قد تنجم اثر التنقل اذا كانت المسافة طويلة
2_ المرحلة الثانية: اضافة الأعلاف المركزة
+ العملية الثالثة ستكون بعد انقضاء مدة الثلاث ايام او 5 ايام, والتي هي ادخال الأعلاف المركزة للتسمين وهنا يجب أن تكون الاضافة تدريجية فمثلا اذا كنا سنضيف 1 كلغ ككمية يومية للعلف يجب تقسيمها الى 10 واضافة 10% من الكمية يوميا لمدة 10 أيام حتى نحصل على الكمية النهائية
+ العملية الرابعة هي العلاج ضد الطفيليات الداخلية, وينصح اجراء العلاج بعد اسبوع من تلقيح التسممات المعوية
3_ المرحلة الثالثة: توزيع الاعلاف خلال التسمين
+ العملية الخامسة تهم توزيع العلف على الخرفان, وهنا ننصح طبعا باعطاء الوجبة مقسومة على مرتين في اليوم واحدة بالصباح والثانية بالمساء وبين الوجبات نعطي التبن أو الدريس
+ العملية السادسة تهم الماء, يجب ان يكون قريبا من الخرفان طوال مدة التمين وبصفة دائمة وليس اعطاؤه خلال فترات معينة فقط من اليوم
4_ المرحلة الأخيرة: الفترة الاخيرة من التسمين
+ العملية السابعة تهم النقص من نسبة البروتين داخل التركيبة العلفية للتسمين خلال ال 20 يوم الأخيرة من التسمين حيث يمكن أن ننقص من نبة البروتين بحوالي 6% اذا كنا نعمل بتركيبة 18% نسبة بروتين
+ العملية الأخيرة وهي اعطاء شراب فيتاميني خلال ال 20 يوم الأخيرة من التسمين لزيادة نسبة التهام العلف وتكوين أكبر كمية ممكنة من الوزن
ملاحظة: المرحلة الأخيرة ستمكن الخراف من تكوين الكثير من الشحوم لذلك يمكن الاستغناء عليها في حالة اذا لم نرد تكوين الكثير من الشحوم
5_ تساؤلات واجابات
ما هي المدة الممكنة للتسمين ؟
المدة تختلف حسب السلالة وحجم الاغنام ووزنها عند اليوم الأول كما تختلف حسب نوع التسمين هل هو سريع ام بطيء لكن عموما فان مدة التسمين 3 انواع
مدة قصيرة حوالي شهر ونصف
مدة متوسطة حوالي 3 اشهر
مدة طويلة قد تصل الى 5 اشهر
ما هي المواد المكونة لخلطة التسمين؟
خلطة التسمين يجب ان تتضمن الاعلاف الطاقية بنسبة 70 الى 75% (حبوب الشعير. الذرة .الخرطال …) + اعلاف بروتينية بنسبة 30 الى 35% (الصويا. الفول. الجلبانة. جفيف الفصة …) + اضافات فيتامينية على شكل احجار او مسحوق يخلط بالعلف .